لمتابعة رؤية على الفيس بوك اضغط هنا
كتب : محمد صلاح الدين
صرح كلٌ من إسلام الحضرى منسق عام 6 أبريل بالإسكندرية ونجلاء فوزى وكيلة حزب الغد ومحمد سمير منسق حملة دعم  البرادعى بالإسكندرية برفضهم مبدأ عسكرة مؤساسات الدولة وذلك نتيجة للأشعة التى ترددت بإحتمال تولى الفنجرى وزارة الداخلية خلفا للعيسوى وكان قد سبق وتم إشراف
اللواء المهدى على إتحاد الإذاعة والتلفزيون قبل عودتها لوزراة مرة ثانية .

وتطرقت نجلاء فوزى وكيلة حزب الغد  للحديث على التباطؤ الشديد فى ردور الفعل من قبل وزارة شرف كما وقع سابقيه فى نفس الخطأ وكان الأجدر به عرض تصريحاته هذه بعد مليونية 28/6 لكن الآن فهى غير مجدية وقد ارتفعت سقف المطالب كما تحدثت عن رسالة المجلس العسكرى رقم (66) التى جاءت متأخر فى تحديد حقوق الشهداء والمصابين كان من الأجدر أن تكون هذه الحقوق معلنة فى أولى بيانات المجلس العسكرى.





كما قال محمد سمير منسق حملة دعم البرادعى فى حديثه عن تأخر صدور قرارات المصادرة  والمحاكمة مما أتاح للمدانين فرصة  التخلص من أدلة الإدانة وبجانب ذلك دوائر القضاء التى وكلت  لشئون ليس من إختصاصها وبعض القضاه المشكوك فى نزاهتهم كالذى عثر على أوراق فى أمن الدولة توضح طلب الأذن فى الحكم على أيمن نور .  




0 التعليقات

إرسال تعليق

إذا كنُّا قدمنا لك الفائدة من خلال الموضوع المعروض لا تنس وضع تعليقك ورجاءً عدم وضع روابط إعلانية